21‏/04‏/2010

ياسارقاً قلبي ..









ياسارقاً قَلبي أتَتْـكَ جوارحـي          




طوعاً بـلا أمـرٍ ولا أستئذانـي





فأنـا الـذي أهملتـهُ وتركتـهُ          




كنزاً لِلِص هـواكَ حيـن أتانـي





فأرفق به مادُمتَ تَملِـك امـرهُ             




واحفظهُ حفظ الصـدر للرئتانِ





فأِذا لقيتـك فأعطنيـه دقائقـاً              




ليجـدد الحـبُ بِـهِ شريانـي





فأذا قضيت فخذه منـي راضيـا              




سبحان مَنْ مِـنْ دُونِـهِ أحيانـي





وأذا لقيتك لا تسل عـن حالتـي               




فَملامحي بالشـوقْ خيـر بيانـي





للدمع والليل الطويـل تركتنـي                




وتقول لي في البعـد مـا اضنانـي





عجبا لأمرك كيف عن حالي تسل                 




أَوَ لم تكن بالهجـر مـن اردانـي





عجبا لامـر العاشقيـن لمـا ارى                 




لا يكـره المجنـي عليـه الجانـي





دع عنك ماقد فات واسمع مايلي                   




فالعمر مهما طـال طـولٌ فانـي





داوِ المسامـع بالـكـلامِ وداوني                   




بالوصـل إن فراقنـا اعيـانـي





في ليلـةٍ قمريـةٍ كـي احلـف                      




انـي رايـت بليلـةٍ قمـران ِ





وأسمع عيوني كـل مـا لاقيتنـي                     




فأنـا عيونـي في اللقـاء لسانـي







بن فطيس 








14‏/04‏/2010

رحلة جميلة

يا كثر مانمسك خط ويذكروني بالطلعه وانساها ..


فمن هذا المنطلق حبيت اساعد نفسي واساعدهم وادون هالذكرى ..


في هذه الرحلة جاء سعيد يسوي اكثر من مقابلة شخصية وراح الخرصانية وراح مادري وين ..


وجاء عزيز مادري وش جاء يسوي بس الزبدة انه جاء ..


ومحمد كان يبي يجي وقال لي رد علي اذا بتجي جدة ولا لا عشان اجي وسحبت عليه لاني الين ماوصلت جدة ماكنت اعرف اذا باجي جدة ولا لا ..


وكان عندي رجلة انتضار يوم الثلوث على الخطوط الي خابرينها ..  ومن يوم السبت وانا ادق عليهم ابشوف وش صار في حجزي لكن للأسف الخط مو راضي يمسك .. وموقعهم خايس يقول لي ارور .. ونزلت برنامجهم حق الرسائل وارسلت لهم مليون رسالة ولا ردوا علي .. حاولت اروح المكتب لقيت انه قدامي 120 معاني ينتضر قبلي فقلت مالها داعي اتطلع هاللطعه وبعدها يقولون لي ماتأكد .. فقلت شكلي باجلس في الشرقية وقررت اخليها بضروفها وجاني سعيد وقلت له كيف الخط معاك قال لي مشينا ومالبثنا الا ان لمينا اغراضنا ودفينها في الشنطة ودقينا السلف في الساعه الـ 12 مساء الا بضع وبضعون دقيقية ..




كانت رحلة خفيفة وظريفة نمت كثير فيها .. وانقطع فينا البنزين ورحنا من عند القمع على قول العسكري وعكسنا الخط وعبينا ومشينا وكان الجو في الطريق متذبذب بين الغبرة والغييوم ..


ووصلنا بحمد الله على اذان الظهر وصلينا في الرحيلي وبعدها زرنا المطعم المتألق ( بئر الروحاء ) الرائع ..


وسدحت له بيتين تعبيراً عن امتناني لجودة اكله اللذيذ وقلت ..


بئر الروحاء وانا اكلك ارتاح .. وبعد ما اكلك احس اني طحت في بير ..
واشرب الببسي وترتاح نفسي .. احبك احبك احبك : )


وهذي هي مخرجات هذا المطعم : )


ومن حسن الصدف اننا دايم كنا نتواعد مع حسام ولد خالتي اننا نروح هالمطعم .. لكن ماسمحت الفرصة في اي تواعد ..


لكن المدهش اننا يوم رحنا لقيناه هناك !! علماً بانه ماكان عنده اي خبر اننا بنجي ..


والى الان ترى مافي اي احد مستوعب اللي صار لكن مانقول الا صدق من قال رب صدفة خير من الف ميعاد ..


وطبعاً بعد اللي صار خرجنا انا وسعيد والدهشة في محيانا حيث انه يقولي بينما انا كنت نايم وهو كان يسوق كان يفكر في السيارة الفان حقت خالي وفجأة سيارة فان تمر من جنبه علماً بانه ماشافها من الخلف لانه له ساعه يفكر في الموضوع  ويهيم في فكرة الفان وعلما بانه لنا سنين ماشفنا سيارة فان وطوطت احد الشوارع ..


ومما زاد دهشتنا اني قلت له خلينا نوثق هالكلام في المدونة ولقينا المذيعه في الاف ام تتكلم عن المدونة مما جعلنا نقوم نلطم في السيارة واثرنا دهشة الجميع ..


وبعد ذلك رحنا محل لا يسعنا المجال لذكره لكن العادة انه محل غثيث  جوي في اجراءاته ونتلطع فيه كثير بينما اليوم كان الموضوع سهالاااااات جدا وكانوا الناس ملطوعين من الصباح وحنا سقطنا عليهم مو بكيفنا انما الموظف جاء دخلنا على طول ..




الزبدة انه كان يوم جميل ..

08‏/04‏/2010

ماني زبــوونڪْ دام هــذي سِـِـِـوايـآڪْ....







حتى أنـت يا البيبسِـِـِـي علينـا تغليـت

هـذا وحنا ما بيوم(ن) قطعنآاڪْ...؟؟!!


 
هـذا وغـازڪْ فتـت الڪْبـد تفتيـت

ندري بضررڪْ ورغم هذا شربنآڪْ ...


 
بسِـِـِـبتڪْ ؟ لو جِعـت الظهـر ماتغدّيـت

ما فيه لذه دامنـي مـا أتحـــــسِـِـِـّـآڪْ ...


 
وقلنا فـدآڪْ ڪْبـودٍ راحـت فتافيـت

ولا ردّنا غـــــــازڪْ ولو ڪْـان فتّـاڪْ  


 
ليتڪْ عـن نصيـص الزيـاده تعليـت

ولا قلّت بعــــين الزبايـن حـلايـآڪْ
*حرّمت عنّـڪْ عقبهـا دخلـة البيـت

ماني زبــوونڪْ دام هــذي سِـِـِـوايـآڪْ....


 
مادام للڪْولا غـدت وجهـة الصيـت

وسِـِـِـط المخـازن تنثبر وما شرينـاڪْ ...

07‏/04‏/2010

الى متى وحنا كذا ؟!




صور توضح الفرق بين تشليحنا وتشيلح الغرب .. 









وهذي الصور تمثل تقريباً انظف تشليح عندنا :s




04‏/04‏/2010

A small story



A boy and a girl were playing together. The boy had a collection of marbles. The girl had some sweets with her.
The boy told the girl that he will give her all his marbles in exchange for her sweets. The girl agreed.

The boy kept the biggest and the most beautiful marble aside and gave the rest to the girl. The girl gave him all her sweets as she had promised.
That night, the girl slept peacefully.

But, the boy couldn't sleep as he kept wondering if the girl had hidden some sweets from him, the way he had hidden his best marble. 

:: 
Moral of the Story ::
If you don't give your hundred percent in a relationship, you'll always keep doubting if the other person has given his/her hundred percent…
This is applicable for any relationship like love, employer-employee relationship etc.,
Give your hundred percent to everything you do and sleep peacefully

مـــــــــطـــــــــــر



اللي وحشه المطر واجواءه بسير على هالموقع ..


RainyMood.com