بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة
اذا بالابن ذو الخمس سنوات يلتقط حجرا ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة
وفي قمة غضبه،
إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات
بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي'
(مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير)
مما أدى إلى بتر أصابع الأبن
في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟
وكان الأب في غاية الألم
عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
وعند جلوسه على الأرض،
نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب
أنا أحبك يا أبي
قصة منقولة وفيها من الافتقار للواقعيه الشيء الكثير لكن فيها عبره واحببت ان انقلها ..
1 التعليقات:
سبحان الله ..كثير تصير وماننتبه لبعض الامور الا بعد فوات الاوان وقتها ماينفع الصوت ولا الندم..
يسلمووو ايديك على النقل الرائع
إرسال تعليق